تفسير رؤية خشب في المنام أو الحلم

10,919 مشاهدة

تفسير رؤية خشب في المنام أو الحلم

تفسير حلم خشب حسب النابلسي

هو في المنام نفاق.

وقيل الخشب رجل قد خالطه نفاق في دينه، وعلانيته خسر من سريرته.

والخشب الرطب يفسر بالصبيان.

ورؤية الخشب لمن هو في السفينة دال عليها.

الخشاب

هو في المنام رئيس المنافقين، وتدل رؤية الخشاب على العمران، أو النفاق.

تفسير حلم خشب حسب إبن شاهين

أما الخشب فتقدم بعض الكلام عليه بمعان شتى في أبواب متفرقة لمناسبتها وأنه يؤول بالمنافقين لقوله تعالى: " كأنهم خشب مسندة " الآية.

ومن رأى خشبة مقومة في مكان لا ينكر فلا بأس بها، وإذا كانت بخلافه فتعبيره ضده، وربما تؤول الخشبة على وجهين : لأهل الصلاح برؤية من هو فاسد الدين ولأهل الفساد بالنفاق في الدين.

ومن رأى أنه يقطع خشبة بأي شيء كان فإنه يظفر برجل منافق أو بعدوه.

ورأى بعض المعبرين كأنه أراد الظهور من باب فوجد فيه خشبة مصلبة تمنعه من ذلك فاستدعى بمنشار وقطعها إلى أن سقطت إلى الأرض فكان بينه وبين رجل جليل عداوة فظفر به وقطع دابره.

ومن رأى أنه يحمل خشبة فإنه يتكلف بمئونة رجل منافق، وإن ركب عليها فبضده.

رؤيا القرمة

وأما القرمة فإنها تؤول بأقوام منافقين فاسدين مفسدين في العمر ليس لهم مأوى إلا جهنم لقول الناس لمن كان مسناً وهو قبيح الفعال: يا قرمة جهنم.

رؤيا الدرباس والمتراس

وأما الدرباس والمتراس فإنهما يؤولان بالخدام المنافقين الذين يحصل الاعتماد عليهم.

وأما رؤيا ما يعمل من الأخشاب من أي نوع فتقدم ذكره في مناسبته.

تفسير حلم خشب حسب موسوعة ميلر

تدل رؤية الخشب في الحلم على أنك ستقضي أياماً هانئة وستكون أعمالك مزدهرة.

إذا كانت الأشجار في الغابة ميتة فهذا يعني الشؤم وسوء الطالع والهموم بالنسبة لك.

طوف خشب:

تدل على رؤية طوف الخشب في الحلم على الانتقال إلى موقع جديد للمباشرة في نشاط أو عمل ناضج مربح.

إذا كنت فوق الطوف فهذا ينبئ بأن أمامك رحلات غير مؤكدة.

إذا بلغت مقصدك وأنت على متن الطوف فسوف يحالفك الحظ حتماً.

إذا انكسر الطوف في الحلم أو إصابة ضرر ما فسيقع لك أو لأحد أصدقائك حادث أو تصابون بمرض يسبب لكم الضرر والهم.

تفسير حلم خشب حسب إبن سيرين

الخشب اليابس: نفاق، قال الله تعالى " كأنهم خشب مسندة ".

والخشب رجال فيهم نفاق في دينهم، رأى رجل كأن في يده اليمنى غصناً وفي يده اليسر خشبة وهو يقومها فيقوم الغصن ولا تتقوم الخشبة، فقص رؤياه على معبر، فقال: لك ابنان أحدهما من أمة والآخر من حرة تؤدبهما فتؤدب إبن الأمة فيقبل أدبك وتعظ إبن الحرة فلا يتعظ بوعظك، فكان كذلك، ورأى رجل كأنه لابس ثوباً من خشب وكان يسير في البحر فعرض له أن سيره كان بطيئاً، وإنما دل البحر والخشب على السفينة.